واستقبل الجناح الذي عرض أبرز الخدمات باستخدام التقنيات الحديثة المتطورة مثل تقنية الواقع المعزز وتقنيات أخرى، عدد من كبار الشخصيات الحكومية والرؤساء التنفيذيين وصنّاع القرار والرواد في عالم تقنية المعلومات والقطاعات الاقتصادية الحيوية، بالإضافة إلى أجهزة الاعلام وعدد غفير من زوار المعرض، الذين اطلعوا على المزايا المتطورة للحزمة الجديدة من الخدمات الإلكترونية، والمصممة خصيصاً لدفع مسار نمو القطاع الصحّي وقطاع التعلم والتدريب الإلكتروني والقطاع الحكومي، بما يتوافق ومتطلبات التحول الرقمي في المملكة، كما أشادوا بإنجازات "علم" التي وصلت إلى العالمية، مستندة إلى رؤية طموحة لجعل الابتكار ركيزة لبناء مستقبل أفضل للمجتمعات عبر تطوير الخدمات والمنتجات الإلكترونية والحلول التدريبية والاستشارية وحلول الدعم والمساندة وحلول الأعمال الناشئة، التي تستهدف تعزيز كفاءة سير العمل وضمان سرعة الإنجاز والاستدامة في العمل الحكومي والمؤسسي، بما يتماشى مع "رؤية السعودية 2030".

 

واستقطبت منصة "علم"، خلال الحدث الأبرز لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، نخبة الزوار من كبار الشخصيات الحكومية وصنّاع القرار والرواد في عالم تقنية المعلومات والقطاعات الاقتصادية الحيوية، الذين ثمّنوا الخدمات الجديدة؛ وهي "منصة إثراء" لإدارة التعلم والتدريب الإلكتروني القائمة على بيئة "علم"، وخدمة نظم المعلومات الصحية (HIS)، و"سلامة" المصممة خصيصاً لتسهيل إصدار وتجديد تراخيص الدفاع المدني إلكترونياً.

 
  

وأكد ماجد بن سعد العريفي، المتحدث الرسمي ومدير عام التسويق في شركة "عِلم" أن الخدمات والحلول الإلكترونية المتطورة لـ"عِلم" ، تلعب دوراً هاماً في تسريع آلية العمل في القطاعين الحكومي والخاص وتعزيز جودة  وكفاءة ودقة الأداء التشغيلي بما يتوافق وأهداف "رؤية السعودية 2030"، مؤكداً أن الاهتمام الواسع بخدمات الشركة، يؤكد ثقة وتقدير المعنيين بخدماتنا وحلولنا الموثوقة، والتي تضمن تحقيق أعلى مستويات رضا العملاء.

وتعد "علم"، شركة رائدة في تقديم الحلول الرقمية المبتكرة، والحلول التدريبية والاستشارية، والمنتجات الرقمية، وذات خبرات متقدمة في مجالات هندسة الإجراءات وتقديم الدعم الإداري والمساندة وفق معايير احترافية ترقى إلى مستوى تطلعات العملاء بإشراف كفاءات وطنية على درجة عالية من التميز والاحترافية، الأمر الذي جعلها تحظى بثقة عدد أبرز المؤسسات الحكومية والخاصة على مستوى الشرق الأوسط، وذلك بدعم من إنجازاتها النوعية، التي تكللت بالاعتراف في عدد من المنظمات العالمية المرموقة.